كنيستنا المحبوبة بتشهد لإلهنا الحي في كل زمان ومكان زي ما العالم كله بيشهد على عظمته وقدرته وكل الظهورات التي نراها تمجد الله في كل مكان ما هي إلا أحد علامات الأيام الأخيرة واقتراب موعدنا السمائي ودي واحدة من الشواهد التي تمجد إلهنا الحي وقد حدثت ليلة عيد القيامة بكنيسة القيامة بدرنكة محافظة أسيوط إحدى الكنائس بالقرب من دير السيدة العذراء الشهير الذي تحدث به ظهورات نورانية كل أسبوع وإن لم يكن يتم الإعلان عنها إلا أنني رأيتها وسمعت من آخرين ممن يقضون خلوات في الدير هناك وكما أن كنائسنا مليئة بالشهود على عظمة إلهنا كظهور العروق على الجسد المقدس ونزول دم من الشورية وظهورات السيدة العذراء بها وظهور نور على الأيقونات كذلك هذه المعجزة أيضا وهي نزول دم من تمثال للسيد المسيح القائم من الأموات ليلية عيد القيامة 2011 ومازال هذا التمثال موجود بكنيستنا حتى اليوم مغلفا بهذا الشكل